في طريقك إلى التراسل ذات مغزى
10:40 م
0 التعليقات
2
.........
في طريقك إلى التراسل ذات مغزى
مارس
01
2013
0
بواسطة هاري كابلويتز، iContact المستشار الاستراتيجي
المسوقين على الانترنت يعيشون في عالم من التسميات. تفكر في ذلك:
واضاف "لقد حصلت على هدفنا غير الفتاحات على هذه الحملة المقبلة".
"هل سمعت حصلنا 2500 أتباع جديدة بين عشية وضحاها؟"
"إن التحويلات على مشاركة تلك الحملة مشجعة."
نحن تعيين تسميات لعملائنا وذلك عن طيب خاطر بحرية أننا كثيرا ما ننسى انهم أي شيء أكثر من ذلك. فمن الأهمية بمكان أن تعمل المسوقين على الانترنت للحفاظ على لمسة شخصية مع جمهورها، وعندما لم يكن هناك تفاعل وجها لوجه، رسائل البريد الإلكتروني والمشاركات الاجتماعية هي كل ما عليك كنقطة اتصال.
وأنا لا أعرف عنك، ولكن أعتقد بكسل فارغة لجعل نقاط اتصال الفقراء. هنا خمس طرق لإعادة تركيز جهود التسويق الخاصة بك على الانترنت، مما يجعلها أكثر وضوحا للمشتركين الخاص بك، وأكثر تأثيرا لأهدافك.
خلع القبعة الخاصة بك بيع من وقت لآخر. إرسال بريد إلكتروني ليس لديها الخط الخاص بك في الاعتبار. الحكايات، ملهمة التعليقات الجانبية، وحتى في بعض الأحيان. "شكرا" يمكن أن تساعد على كسر نمط ويمكن وقف قبالة البريد الوارد التعب
مقاومة الرغبة في الرد على كل سقسقة مباشرة. هناك بضعة أشياء أكثر يستخبث من زيارة صفحة تويتر الشركات ورؤية سلسلة من ردود @ دون أي تركيز. ومحاولة تجميعها معا، أو الأفضل من ذلك، إيجاد طريقة لإنشاء نسخة التسويق حول سؤال مدببة.
لا عبر تعزيز كل شيء . إذا كان كل فكر التسويق ومنازل متعددة، ثم المسافات الفردية تفقد طابعها الفريد. نحتفظ استطلاعات عميلك للحفاظ على الفيسبوك والصور الخاصة بك على منصة صورة والعائلات، مثل Instagram أو الفيسبوك.
إذا لم تتمكن من إثبات أنها تعمل، لا تستمر في فعل ذلك. يقولون تعريف الجنون هو فعل الشيء نفسه وتوقع نتائج مختلفة. لا تلتزم حملة - الجديدة أو القديمة - إلا إذا كنت تستطيع أن تثبت انها فعالة ويولد ROI إيجابية.
ليس محاولة لتنفيذ أي وظيفة البريد الإلكتروني أو الاجتماعية دون فترة المراجعة. السماح لها الجلوس وإعادة النظر من قبل الآخرين، إذا كان ذلك ممكنا. انقع على الرسالة لمعرفة ما إذا أنه لا يمكن وضعت في طريقة أفضل. وهذه العملية تحقق ضمان أن الاتصالات عبر الإنترنت هي ذات مغزى.
وعندما فشل كل شيء آخر، ما تحقق من منافسيك وزملاؤه به. السماح لهم خدمة أكثر من المنافسة وفقط؛ جعلها معيارا لجهودكم.
مارس
01
2013
0
بواسطة هاري كابلويتز، iContact المستشار الاستراتيجي
المسوقين على الانترنت يعيشون في عالم من التسميات. تفكر في ذلك:
واضاف "لقد حصلت على هدفنا غير الفتاحات على هذه الحملة المقبلة".
"هل سمعت حصلنا 2500 أتباع جديدة بين عشية وضحاها؟"
"إن التحويلات على مشاركة تلك الحملة مشجعة."
نحن تعيين تسميات لعملائنا وذلك عن طيب خاطر بحرية أننا كثيرا ما ننسى انهم أي شيء أكثر من ذلك. فمن الأهمية بمكان أن تعمل المسوقين على الانترنت للحفاظ على لمسة شخصية مع جمهورها، وعندما لم يكن هناك تفاعل وجها لوجه، رسائل البريد الإلكتروني والمشاركات الاجتماعية هي كل ما عليك كنقطة اتصال.
وأنا لا أعرف عنك، ولكن أعتقد بكسل فارغة لجعل نقاط اتصال الفقراء. هنا خمس طرق لإعادة تركيز جهود التسويق الخاصة بك على الانترنت، مما يجعلها أكثر وضوحا للمشتركين الخاص بك، وأكثر تأثيرا لأهدافك.
خلع القبعة الخاصة بك بيع من وقت لآخر. إرسال بريد إلكتروني ليس لديها الخط الخاص بك في الاعتبار. الحكايات، ملهمة التعليقات الجانبية، وحتى في بعض الأحيان. "شكرا" يمكن أن تساعد على كسر نمط ويمكن وقف قبالة البريد الوارد التعب
مقاومة الرغبة في الرد على كل سقسقة مباشرة. هناك بضعة أشياء أكثر يستخبث من زيارة صفحة تويتر الشركات ورؤية سلسلة من ردود @ دون أي تركيز. ومحاولة تجميعها معا، أو الأفضل من ذلك، إيجاد طريقة لإنشاء نسخة التسويق حول سؤال مدببة.
لا عبر تعزيز كل شيء . إذا كان كل فكر التسويق ومنازل متعددة، ثم المسافات الفردية تفقد طابعها الفريد. نحتفظ استطلاعات عميلك للحفاظ على الفيسبوك والصور الخاصة بك على منصة صورة والعائلات، مثل Instagram أو الفيسبوك.
إذا لم تتمكن من إثبات أنها تعمل، لا تستمر في فعل ذلك. يقولون تعريف الجنون هو فعل الشيء نفسه وتوقع نتائج مختلفة. لا تلتزم حملة - الجديدة أو القديمة - إلا إذا كنت تستطيع أن تثبت انها فعالة ويولد ROI إيجابية.
ليس محاولة لتنفيذ أي وظيفة البريد الإلكتروني أو الاجتماعية دون فترة المراجعة. السماح لها الجلوس وإعادة النظر من قبل الآخرين، إذا كان ذلك ممكنا. انقع على الرسالة لمعرفة ما إذا أنه لا يمكن وضعت في طريقة أفضل. وهذه العملية تحقق ضمان أن الاتصالات عبر الإنترنت هي ذات مغزى.
وعندما فشل كل شيء آخر، ما تحقق من منافسيك وزملاؤه به. السماح لهم خدمة أكثر من المنافسة وفقط؛ جعلها معيارا لجهودكم.
عبّر عن تعليقكالإبتسامات